صراحة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
فيلم الطفل القائد 2017 مترجم - The Boss Babyالأحد أكتوبر 15, 2017 9:48 pmAdmin
هل الله ضعيف ؟ الأحد أكتوبر 15, 2017 9:39 pmAdmin
فيلم الكارتون انا فهلوي 2017الأحد أكتوبر 15, 2017 9:38 pmAdmin
انا سعيد جدا بالمساج - مش هتبطل ضحكالأحد أكتوبر 15, 2017 9:35 pmAdmin
خناقة كبيرة اوي والسبب لعب عيالالأحد أكتوبر 15, 2017 9:33 pmAdmin
هل الله متكبر ؟الأحد أكتوبر 15, 2017 9:32 pmAdmin
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية

ماري  مكرم  كورسات  


اذهب الى الأسفل
Amira
Amira
مشرف عام
مشرف عام
عدد المساهمات : 1050
تاريخ التسجيل : 01/02/2013

روبرت فيسك: اغتيال "بلعيد" يعيد لتونس شعار "الشعب يريد إسقاط النظام" Empty روبرت فيسك: اغتيال "بلعيد" يعيد لتونس شعار "الشعب يريد إسقاط النظام"

الخميس فبراير 07, 2013 2:48 pm

روبرت فيسك: اغتيال "بلعيد" يعيد لتونس شعار "الشعب يريد إسقاط النظام" S112008112110
الكاتب روبرت فيسك


حذر الكاتب المخضرم روبرت فيسك من أن اغتيال المعارض التونسى شكرى بلعيد
يمثل إشارة على أن ثورة الياسمين التونسية تتحول نحو جانب مظلم، وتوقع أن
يعود شعار "الشعب يريد إسقاط النظام" إلى تونس مرة أخرى بعد عملية
الاغتيال.



ويقول "فيسك"، فى مقاله اليوم بصحيفة "الإندبندنت" البريطانية، إن "بلعيد"
أصبح أكثر شهداء ثورة الياسمين التونسية أهمية بعد أن أطلق عليه النار أمام
منزله دون أن يعرف من قتله.



وأشار الكاتب إلى أن "بلعيد" تلقى تهديدات لا حصر لها، وهاجمت عصابات غير
معروفة اجتماعًا شارك فيه فى مطلع الأسبوع، وكان عادة ما يتهم حركة النهضة
الحاكمة، التى يتزعمها رشيد الغنوشى، بالتحريض على العنف.



ويقول "فيسك" إن الحشود التى نزلت إلى الشوارع بعدما سالت دماء "بلعيد"
صرخوا بالمطلب الذى كان رئيسيا فى جميع الثورات العربية "الشعب يريد إسقاط
النظام"، ولكن هذه المرة كانوا يتحدثون عن الغنوشى ورفاقه بدلا من
الديكتاتور زين العابدين بن على الذى فر من البلاد قبل عامين.



ويتابع "فيسك" قائلا إن وراء عملية الاغتيال التى وقعت بالأمس قصة مألوفة
لدى كل مصرى وتونسى: قيادة إسلامية منتخبة تكافح لاحتواء السلفيين بينما
تصر على أن دولة علمانية ستظهر بعد انتخابات مستقبلية. وتماما مثلما هو
الحال بالنسبة لإدارة محمد مرسى، فإن قادة تونس يحاولون وضع دستور يمثل كل
الجماعات العلمانية والناخبين الإسلاميين لكن دون نجاح يذكر.. حيث يقول
المعارضون إنه لو كان الإسلام دين الدولة، فإن الشريعة يجب أن تطبق على كل
القوانين.



وختامًا، يتساءل "فيسك": هل الثورة التونسية التى كانت الأنعم فى الصحوة
العربية، كما يصفها، تتحول الآن نحو جانب مظلم يثير المخاوف والأعباء
الاقتصادية كتلك التى تسحق مصر الآن؟



الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى